• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

قلق الشخصيات المنتهي باليقين في رواية " عصفوران بين الشرق والغرب "

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2014 ميلادي - 2/5/1435 هجري

الزيارات: 3429

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قلق الشخصيات المنتهي باليقين في رواية

"عصفوران بين الشرق والغرب"

 

(1)

الشأن في الحياة هو الشأن في الأدب بالنسبة إلى الناس والشخصيات.

كيف؟

 

في الحياة يكون الشخص الموجود في الحدث هو المسلط عليه الانتباه فيُلاحظ سلوكه وانفعاله، ويُحلل تصرفه وعمله وقوله، ويكون الشخص البعيد عن الحدث غير متغير؛ لأننا لا نهتم به، فلا تظهر منه إلا السمة الخارجية التي لا ننتبه إلى تغيرها، أو لا يعنينا أن ننتبه إليه فيها، وفي الأدب تكون الشخصية المحورية هي التي نتابع تفكيرها ونلاحظ تصرفها، ونسلط الضوء عليها؛ فتبدو لنا مختلفة الأطوار على وَفق تصرفها المحكوم بقيمها ومبادئها وضغط لحظتها، فتنمو وتختلف اتجاهاتها، والشخصيات الأخرى لا يهمنا منها إلا المظهر الذي قد يكون مهنة كالمحامي الذي يتابع قضية الشخصية الرئيسة أو الطبيب الذي يعالجها أو البواب الذي يفتح لها الباب أو خازن السيارة الذي يخزن سيارتها أو... إلخ، أو صفة كالصديق الذي يساند صديقه دائمًا أو يخونه أو..... إلخ أو الزوجة أو... إلخ، ومن ثم فإن هذه الشخصية الرئيسة تسمى "الشخصية النامية" أي المتغيرة التي تتفاعل والأحداث تفاعلا يلقي الظلال على جوانب والأضواء على جوانب أخرى، والشخصيات الأخرى تسمى "الثابتة أو المسطحة أي التي لا عمق لها" أي التي لا يكون لها إلا وظيفة واحدة، وكلما كثرت الشخصيات المتغيرة في العمل الأدبي كان مفعمًا بالحياة ومزدحما بها وعميقها، وكلما كثرت الأخرى كان نمطيا سطحيا، ويحتاج إلى رسم الشخصية الأدبية في كلا النوعين خبرة بالأدب وبالحياة.

كيف؟

 

إن رسم الشخصيات ومنحها معالمها المميزة يحتاج إلى فهم الموقف الذي تعيشه الشخصية وفهم طريقة صوغه والتعبير عنه، وهذا يقتضي خبرة بالحياة وبالأدب.

 

وكلما أحسسنا الشخصية مألوفة لنا، وانمحت بيننا وبينها المسافات، ولم ننبته إلى أنها شخصية أدبية - كان الحسن الأدبي وجودة صنعته، وكلما حدث العكس دل على العكس سواء أكانت الشخصية رئيسة أم لا.

 

وفي الأعمال الأدبية الحديثة التي يكون البطل فيها هو الحدث يفرض على الكاتب أن يكون الشخص الذي يدور حوله الحدث الأدبي ويحمله هو الشخصية النامية التي نتابعها مع خط الزمن الصاعد من مبدئه حتى منتهاه، لكن الكاتب الجيد يستطيع أن يمنح الشخصيات الأخرى حياة عميقة بصنعته وإجادته، فإن لم يكن جيدا فإنه يمسخ الشخصية الرئيسة والشخصية غير الرئيسة أيضا.

كيف؟

 

بأن يمنح نفسه حق التدخل في تفسير سلوكها الذي قد يتناقض مع تأثير مواقف الحياة، فيقع في التناقض هو أيضا. وهذا ما فعله ضحا في شقه الإيجابي، وتلافاه في شقه السلبي.

كيف؟

 

(2)

أقام ضحا روايته على حبكات ثلاث حملت الحدث الذي يمثل البطل في الرواية، وأتت بقية الشخصيات موضِّحة ثابتة، لكنه استعاض عن جمودها بتعريف خصائصها مما جعلها نامية وإن كانت غير متطورة مع نمو البناء الفني؛ فالأب لم تتغير سماته بعد أن صار رجل أعمال، لكننا جميعا نعرف رجال الأعمال؛ فيكفي الوصف لنبدأ رحلة نمو خاصة بنا نحو الشخصية المسماة رجل أعمال؛ فإن ذلك يبدو كرمز ثقافي يحمل سماته داخله، وهكذا.


ولقد أكد تلك التقنية بأن اختار لنا أن نعرف الشخصيات النمطية بجعلها تمثل أنماطا مشهورة معروفة لكل المتلقين كشخصية "حسنية" الشيوعية التي يكفي وصفها حتى يحدث لها بناء خاص في أذهان المتلقين، و...إلخ.


وَوُفِّق ضحا في بناء شخصياته غير الرئيسة عندما اتبع تلك التقنية الرمزية، فكيف رسم شخصياته الرئيسة التي مثلت حبكاته الثلاثة التي التقت لتصنع الحبكة الكلية للرواية؟ الحبكة الأولى بطلاها يوسف ومارتينا التي ستُسْلم وتسمي نفسها عائشة، والحبكة الثانية الموازية بطلاها شهد أخت يوسف المدللة بـ"شوشو" والكابتن عمر مدرب الكونغ فو، والحبكة الثالثة الصغرى المساعدة بطلاها بطرس وأخته كاميليا، وتؤدي كل حبكة إلى تاليتها في تصاعد متسلسل لا افتعال فيه.

كيف؟


يبدأ البناء الفني بعد بدء الحدث فيقول ضحا ص5: "كعادته يذهب يوسف باكرا إلى عمله، منذ أن أتى إلى فرنسا صار نشيطا ومهتمًّا بعمله، وودع حياة الدعة التي كان يعيشها في مصر مع أبيه علي إبراهيم من أكبر رجال الأعمال في مصر"..


هكذا نعلم من الفقرة الأولى الخصائص الآنية والخصائص السابقة المضادة التي يتصف بها يوسف أحد شخصيتي الحبكة الأولى الرئيسة.


فماذا عن مارتينا؟

يقول ضحا في الفقرة السابقة نفسها: "تقابله مارتينا، تلك الفتاة الشقراء...ولكن هي مجرد زميلة عمل".. وبعد هذا التعريف الذي يربط المتلقي ببطلي الحدث يبدأ البناء الفني في التصاعد.

كيف؟


تقول مارتينا في الفقرة الثالثة من الصفحة نفسها: "أريد أن أسهر معك... أريد أن نكون في مكان وحدنا؛ لأننا سنسهر حتى الصباح، لن أدعك تنام، وغدا إجازة"...كذا تلقي مارتينا الفرنسية بأحجار في ماء يوسف المصري الراكد فيظل يتموج محاولا تفسير ما حدث حتى يحدث اللقاء ويبدأ الحدث المحرك ما بعده.

كيف؟


في ص11 يدور الحوار الآتي: "مارتينا: لقد ذهبت لكثير من الأطباء النفسيين وآباء الكنيسة فزادوني رهقا على رهقي.

 

يوسف: وما الذي عندي وليس عندهم؟

مارتينا: أنت لديك الأمل الأخير الذي لو لم أجده عندك فسأنتحر بلا تردد!

 

يتعجب يوسف: أنا؟ وما هذا الأمل؟

مارتينا: الإسلام".

 

لقد بلغ القلق بها مبلغا أداها إلى مرحلة إما أن تكون الأخيرة بعدها الموت، أو تكون الأخيرة بعدها الحياة المطمئنة. ويستمر البناء الفني الذي يسبق فيه القص الحدث؛ أي: الحدث الفني الحدث الواقعي، فتروي مارتينا حياتها التي تؤدي أحداثها التي تنتهي ص17 لتؤدي بك إلى بدايتها ص10. إذًا، فمارتينا قلقة تحاول الوصول إلى الأمن، فهل يوسف مطمئن؟ لا.

كيف؟


لقد دفعه قلقه الديني إلى ترك أبيه ووطنه إلى فرنسا. لماذا؟ يقول يوسف ص18و19: "تعرف أبي على أحد القيادات بالحزب الحاكم عندنا... كانت علاقة هذا الرجل بأبي انطلاقة صاروخية نحو الثراء والنفوذ والحياة المخملية، وكان هذا الصعود الصاروخي بالنسبة إليّ صعودا نحو الهاوية فكرهت نفسي وكرهت أفعال أبي حتى كرهت الحياة؛ فقد تبدلت قيمي ومبادئي وصرت أحاول نسيان ما أنا فيه بالغرق في اللهو والمجون...". وتحدث التقنية الفنية الفلاشية ذاتها، فيحكي ما كان، ثم يصعد الحدث إلى أن يقول عن علاقته بأبيه ص 22: "كانت المشاكل بيننا تزداد كل يوم حتى صرت أفعل كل ما يغيظه، فأهملت العمل وتكبد خسائر كبيرة من ورائي... فجن جنونه من أفعالي الكيدية حتى سمح لي بعد مشكلة كبيرة بالهجرة إلى هنا".

 

وهكذا سعى البناء الفني إلى ربط أحدهما بالآخر ربطا فنيًّا ليس مفتعلا ولا خارجا عن التقنيات الفنية التي تتسع للقص الروائي، واتفقا على أن يساعد أحدهما الآخر؛ فذهب يوسف إلى حسن ذلك المصري الذي تعرّفه في فرنسا يسأله عن مركز إسلامي ليساعد مارتينا به. هكذا كان قصده، لكنه بدأ في اللحظة نفسها يساعد نفسه.

كيف؟

 

بعد أن يُدخِل مارتينا المركز ينتظرها في الخارج، فـ"يدخل المسجد يتوضأ ويصلي ركعتين، يغزو تفكيره في أثناء الصلاة الأفكار من كل اتجاه، عاش حياته دون أن يسجد لله، كيف يبحث الناس مثل مارتينا عن الحقيقة والإيمان وأنا أعيش مثل الدواب لا أفقه شيئا ولا أدري لمَ أعيش؟... انتهى من صلاته ثم وقف أمام مكتبة المصاحف، أمسك مصحفا ثم جلس، فتح المصحف.

 

(3)

هكذا بدأ الحدث الأصل الذي سيتدرج في خطوات تالية ستُحْدِث تراكما سيصنع الفارق المؤدي إلى اليقين المزيل القلق.

كيف؟

 

توطدت العلاقة بين مارتينا وفاطمة معلمتها ومرشدتها، وبدأ النقاش بين مارتينا ويوسف يُظْهِر ما عليه يوسف من ضحالة ثقافته الإسلامية. وفي أثناء ذلك حدث اتصال بين خط مارتينا- يوسف بخط كاميليا- بطرس ص51.

كيف؟

 

كانت مارتينا تأخذ الكتب في حقيبتها حتى تستغل كل لحظة، وأثناء فترة الراحة في العمل أخرجت كتابا تقرأ فيه. أتت كاميليا تسألها عن أمر خاص بالعمل، فنظرت إلى الكتاب الذي في يديها، وجدت عنوانه "لماذا أنا مسلم؟" وبدأ الحوار الكاشف الذي مكننا من معرفة قصة كاميليا وأسرتها التي يمثلها بطرس في فرنسا، ويؤدي ذلك إلى الحدث الأساس الذي سيغير حياة يوسف وسيجعل الاطمئنان يسكنه.

ما هو؟

 

يقول بطرس لأخته كاميليا عن مارتينا ويوسف ص 62: (كوني قريبة منها وأنا سأريها قيمة هذا التافه حتى تعلم حقيقة المسلمين، وعليك أن تدْعيها هي ويوسف إلى مؤتمر "أوقفوا أسلمة أوروبا". وسنفضح فيه حقيقة الإسلام، وعليك أن تحثِّيها على أن يأتي معها يوسف هذا حتى نرى كيف سيرد ويدافع عن دينه المزعوم). وتساعد مارتينا يوسف فيجتاز الاختبار الذي عقد له في مؤتمر "أوقفوا أسلمة اوروبا" الذي بدأ ص67 وانتهى ص 78 باختفاء بطرس وهربه، ثم يدور الحوار الآتي بين مارتينا ويوسف:

"مارتينا: كنت رائعا يا يوسف...

يوسف: أنا الآن ولدت من جديد، فيوسف الجديد سيحيا لأجل شيء واحد، الإسلام...".

 

وكانت كاميليا معهما فتبدأ لحظة انعتاقها من سلطة أخيها بطرس بتحريض مارتينا ص79، وتدور أحداث حتى تصلا معا مارتينا وكاميليا إلى اليقين ص85-86.

كيف؟


"مارتينا: أنا سأشهر إسلامي غدا في المركز الإسلامي...

كاميليا: وأنا أريد أن أشهر إسلامي.

 

مارتينا: هل وصلت إلى درجة اليقين وأنه لن يزعزعك أحد مهما كان؟

كاميليا: نعم

 

(4)

"وتبدأ حبكة شهد - عمر بأزمة شَهْد في الحقول وتعدي البلطجية وإنقاذ عمر إياها من ص88 حتى إنقاذه من قبضة أمن الدولة ص106.

وتسير هذه الحبكة في خط معاكس للحبكة الأولى حبكة يوسف مارتينا؟

كيف؟

 

هناك كانت مارتينا هي الموجّهة لنفسها وليوسف نحو الخروج من القلق إلى اليقين، وهنا سنشهد أن عمر هو الذي سيوجه شَهْد إلى اليقين لتدع القلق الذي كانت تعيشه.

كيف؟

 

تبدأ ص112 نسج خيوط التقاء كل الحبكات بمحاولة إرجاع يوسف من خلال شهد، وتشهد ص119 عودته، ويبدأ التقاء يوسف وعمر ص126 عندما يدخل "علي" بابنه على "عمر" في مكتبه قائلا: "هذا يوسف ابني، وهذا عمر.

 

أظنكما تعرفان بعضكما البعض جيدا، وأظنكما ستصيران صديقين وربما أخوين. وهذه الغرفة لمكتبيكما، وستشرفان على الأعمال التي أكلفكما بها فقط". ويأتي استقرار شهد ص129 في حوارها مع صاحبتها ريري:

"ريري:... ألا ترين اختلاف الثقافة بينكما وطريقة التفكير؟ لو خطبك فمن منكما سيرضي الآخر؟

شوشو: ليتني أصير خادمة له طوال عمري، أمل حياتي أن أرضيه أن أخدمه...

 

ريري: ولكنه لن يترك لك الحرية التي تعشقينها وسيحبسك!

شوشو: يا له من محبس جميل، نحيا معا أنا وهو، ما أسعده من محبس!"

 

(5)

ولا تنتهي الرواية ص186 إلا والشخصيات قد فارقت القلق إلى اليقين الذي اطمأنت إليه ووصلت إليه عبر سلسلة من التجارب التي تجعل البناء الفني محكما لا افتعال فيه؛ فزواج شهد وعمر تم على وفق تصورهما لا تصور والدها، وعائشة غادرت تمارس الدعوة للإسلام وتعيش لها، وبقي يوسف ليزاول الشيء ذاته.

 

وتنتهي الرواية بقول عائشة معلنة بطلية الحدث: "إذن، فليحلّق كل منا في بلاده ومجتمعه حيث يعرفه جيدا، أنت هنا في الشرق الذي يحتاج إليك، وأنا هناك في بلادي الحبيبة، ولو اجتهدنا فلربما جمعنا الشرق والغرب يوما ما، وعسى أن يكون قريبا!"





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تقديم لرواية " عصفوران بين الشرق والغرب "
  • عصفوران محلقان في خفة بين الشرق والغرب
  • انتصار المعنى والواقع الثاني في الأدب القيمي
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (الاهتمام)
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (الحقائق)
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (المسلمات)
  • شتان بين مشرق ومغرب

مختارات من الشبكة

  • إياك والقلق، لماذا القلق من المضمون؟ (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وداعا أيها القلق ( 25 نصيحة للتخلص من القلق )(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • الأخذ باليقين والبعد عن الشبهات (الورع)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علم اليقين ويقين العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاعدة الفقهية: ما ثبت بيقين لا يرتفع إلا بيقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحصين القلوب في المحن باليقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علاج القلق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القلق وعلاجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الدعوة والفن في رواية "عصفوران بين الشرق والغرب" لعبدالحميد ضحا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قلق الفاتيكان من الإسلام على نصارى الشرق الأوسط(مقالة - المترجمات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب